تشتهر العريباب بالجوانب الاجنماعية الثرة وهذا اهم مايميزها الترابط الاجتماعى ويظهر ذلك جليا فى شكل التعامل وتذخر ايضا بجانب ذلك الطرفة والقفشات وجليات الحوار مع بعض ما ان تمر بالشارع العام او بجانب دكان الامام وجلسات عم الهادى جادالله وعمنا صديق ودالبشير وعمنا عبدالملك السر وعمنا ادم محمد البشير وتدلف قليلا يلاقيك شاكر بقفشة من قفشاتة وتمر بجانب ناس محجوب السر والجبنة الكاربة معاهم ومايتخللها من مساجلات من عمنا احمد الفقير وهكذا
هى العريباب والعجب يوم يقولو فى كورة او دورة رياضية لقدام فى الميدان تشهد جدلية الحوار مابين عمنا عثمان برى وعمنا على عبدالله كل بهلاليته ومريخيتة ويخش فى النص استاذنا عبدالرحيم يوسف ليسخن النقاش، هى العريباب مابين حرازة قرفة ودكان المرضى الذى اعتبرة واحدا من الاندية الاجتماعية فى القرية وتمشى نادى الاتحاد التمرين مسخن مابين تيم الصادق منقا ومحمد عمر ونظرياته العجيبة هى العريباب بكا تفاصيلها الجميلة ويلاقيك مقبول بواحدة من نكاته الساخرة التى تجعلك تهتز من الضحك ، هى العريباب ذات البيوت المفتوحة للكل او النفاج لكم كل حبى ارجو منكم ان ثتروا الجانب الاجتماعى لانه غنى جدا