شليل وين راح

وهى إنزالاً لرغبة أخونا ياسر وإن شاء الله تكون عجبتك
مع التحايا العطرة

شكرا كتير أخوي قمر .. طبعا هذا النوع من القصائد نشتم فيه رائحة الماضي البعيد .. عندما كنا أطفالا نرتع ونلعب ونغني تلك الأغاني الجميلة وكلنا براءة .. تلك القصائد يا أخي لها وقع خاص في قلوبنا وآذاننا فهي تحمل لنا الكثير من المعاني والدلالات البعيدة لا يفهمها الا من عاش في ذلك الزمان ولعب تلك الألعاب (شليل وين راح أكلو التمساح .. شليل وينو أكلو الدودو) (يا أم أحمد دقي الملحب في توب أحمد .. أحمد غائب في ام ركائب.. جانا كلب .. سنونو صفر .. حلب الناقة .. في السنقاقة .. كرج يا فارة .. بتريد امك ولا أبوك !!؟؟؟) والكثير الكثير من تلك الألعاب الجميلة التي عفا عليها الزمان واختفت وظهرت تلك الألعاب التي لا طعم لها ولا رائحة (ألعاب الكمبيوتر والبلي استيشن) بئس الزمان ..

لك التحية أخي أبشنب على هذه القصيدة وأتمني أن تبحث لنا عن هذا النوع من القصائد ...

ياسر ود عثمان

وحرينا وكرع والرمه وحراسها وناس الصعيد أنقرضوا وشالوك بورا نشلوك وشدت ( أمانة عليك تقطع إضنيك ما كدا) لكن الزمن دوار لابدوم وشكراً أخى