جيبي موسك وشرحّيني
وقطّعيني حتت صغار
وأكمديلي عيوني شطه
أملي كل أحشاي نار
وكهربيني ومدّديني
علي القضيب تحت القطار
وجيبي فندك وفندكيني
وضرّي ذاتي مع الغبار
أصلي كايس الموت بنازع
من بقيتي توقفيني
علي محطات الترقب
والحذر والإنتظار
ولاهو داير الموت يجيني
ولاني قادر أخب عليهو
عن طريق الإنتحار
قبل أريدك بي قلب زهر البنفسج
ويبكي يتعلق قليبي
يحاكي شفّعنا الصغار
إغتسلت وإعتصمت ف الف غار
وناديت علي ريدك تعال
وشلت سكيني ومشينا ورا الجبال
ريدك فتح صدري ونزع
أي مثقال ذره ميل
لي سواكي يابت الحلال
وإبليس حقد صبغ السحاب
بي دمي حار
وأهدي الشمس
قال ليها البسي للمغيب
اَخر النهار
دايرني شان أحقد عليك
كلما أشوف لون الحَمَار
وبدل يكون البينا ريد
البيني بينك يبقى تار
قلبي البريدك
مابفرط حتى لو كان ف الخيال
بعدك قفل باب الحريم
ما أدى لي غيرك مجال
وكل البنات الجن وراك
دخلنّوا بي باب الرجال